تعيش ليلي ، وهي إحدى كبار مدرسي المدرسة الثانوية ومجموعة أصدقائها ، في ضباب في النصوص والمشاركات والصور الشخصية والدردشات مثل بقية العالم. لذا ، عندما يبدأ أحد المتسللين المجهولين بنشر التفاصيل من الحياة الخاصة لكل شخص في بلدته الصغيرة ، فإن النتيجة هي جنون مطلق تاركة ليلي وأصدقائها يتساءلون عما إذا كانوا سيعيشون طوال الليل.