يتأقلم “ألوكارد” مع حياته الجديدة التي تطغى عليها الوحدة، ويزور “بيلمونت” و”سايفا” بلدة مخيفة وغريبة، فيما تعود “كارميلا” إلى ديارها بغنيمة.