يبدأ “محمد الثاني” حصارًا طموحًا يهدف لاختراق أسوار “القسطنطينية”، لكنّ مرتزقة “جوستينياني” يتمكّنون من صدّ “الإنكشاريين” بالمبادرة والدفاع.