يضع جهاز الاستخبارات الوطني “دال غيون” في بيت آمن، ويستجوب “تاي أونغ” “أو سانغ مي” بشأن تورط زوجها في حادث الطائرة لكنه يُؤمر بإخلاء سبيلها.