بعد أن تقطعت بهم السبل، ينتهي الحال بعشرة غرباء في إحدى الفنادق المهجورة، وإذا بهم يموتون الواحد تلو اﻵخر، وعليهم الكشف عمن يطاردهم ويستهدف قتلهم.