يستيقظ أدولف هتلر في مكان بعيد في برلين. دون ان يعرف أي شيء حدث بعد ١٩٤٥. شريداً معوزاً. علي الرغم من ان الجميع يعرفه لكن لا احد يصدق انه هتلر ويعتقدون انه كوميدي او ممثل.