يتخيل الفيلم كيف سيكون الحال إذا لم تحقق أبوللو 11 الهدف المرجو منها، مما يدفع المخرج (ستانلي كوبريك) لتصوير مشاهد الهبوط على القمر سرًا داخل إحدى الاستوديوهات، ويعود بنا الفيلم إلى العاصمة البريطانية لندن في حقبة الستينات حيث يتعاون عميل من وكالة الإستخبارات الأمريكية مع احد مدراء فرق الروك لكي يكشفا عن هذه الخدعة التي شغلت البشر بدلًا من أن يلقي القبض على ستانلي