عندما وُضع العالم في فوضى من بكتيريا مجهولة المصدر،، بدأت بعض المناطق الآمنة الاستفادة من الأشخاص الأقل قيمة في نظرهم ليستغلّوهم على تجاربهم، وإشعال حرب مختلفة بهم