خادمةٌ ومربية تعيش في منزل من تعمل لديهم منذ ما يزيد على نصف عمر ابنتها الشابة “جيسيكا”(كاميلا مارديلا)، والتي تنبئ أمها بخبر قدومها القريب بعد فرقةٍ دامت أكثر من عشر سنين بينهما، مما يجعل الابنة والأم لا تملكان الكثير من المعتقدات والأفكار المشتركة